Fascination About السفر في زمن الأوبئة
Fascination About السفر في زمن الأوبئة
Blog Article
؟ وما هي الإجراءات التي اتخذوها في ضوء العقيدة الإسلامية!؟
لا أجد شيئًا أكثر إثارة للدهشة من حقيقة أنك تطلب مساندتي بينما قتلت أبناء أبي والدم ينزف من سيفك.
ويشرح الكاتب دور رجال وعلماء الدين -خلال فترة الوباء- والذي يكاد يكون موازيا للأطباء، وتعرض لآراء الناس المختلفة حول الوباء من اعتباره شيطانا، أو عذابا إلهيا، أو مرضا عاديا، أو حتى سحرا وتعويذات شريرة.
وفي المقابل لم تقتل أمراضُ سكان أميركا الأصليين، المستعمرين الأوروبيين الذين اكتسبوا مناعة لكثرة تعرضهم لمسببات الأمراض.
في أخلاقيات الصحة العامة في زمن الأوبئة نحن أمام موازنة بين منهجين: منهج يعطي الأولوية لاحترام حقوق الأفراد وعدم تقييد حريتهم إلا بالقدر الضروري فقط، ومنهج يعطي الأولوية القصوى لمصلحة الجماعة ولحفظ الصحة العامة، ولكن الرأي الذي ينسجم مع الفقه الإسلامي وقواعد المصالح هو أن مصلحة الجماعة مقدمة هنا؛ خصوصًا أننا نتحدث عن إجراءات استثنائية ومقيَّدة بظرف محدد تزول بزواله
صدر مؤخراً كتاب بعنوان “وثائق من عصر النبوة والخلافة، كتاب المال مصدراً” للمؤرخ والباحث الكويتي الدكتور عبد الهادي العجمي، عن دار خطوات وظلال للنشر والتوزيع.
شرق أوسط نافذة مغاربية مستجدات كورونا عالم رياضة علوم انقر على الرابط اقتصاد منوعات برامجنا
خمسونَ الفاً في المدائن صادهم شِركُ الردى في ليلةٍ ونهارِ
لكن رحلة الحج كانت طويلة وصعبة، تستغرق عدة أشهر، ويمكن أن تصل إلى أكثر من عام خاصة بالنسبة للذين يسافرون من أماكن بعيدة.
ويبدو الحديث عن انتشار الكوليرا في المدينة الخيالية التي تدور فيها أحداث الرواية إشارة إلى تفشي الوباء في أمريكا اللاتينية في نهايات القرن التاسع عشر.
طاعون وزومبي ومصاصو دماء: كيف تتعامل هوليوود مع الأوبئة؟
وبينت أنه ينبغي أن يكون من الممكن من حيث المبدأ الدخول إلى ثقب أسود دوار من خلال ممر يتجنب نقطة التفردية المركزية (نقطة الانسحاق) ليظهر على ما يبدو في كون آخر، أو ربما في منطقة زمكان أخرى في كوننا ذاته، ويشكل الثقب الأسود ما يسمى بالثقب (الدودي)، وبذلك تثير هذه النتيجة بشكل قوي إمكان استخدام الثقوب السوداء بوصفها وسيلة للسفر إلى الماضي بين أجزاء مختلفة من الكون والزمان.
مَن كان ليتوقع أن المطارات ستغلق، هذه التي يتنقل بينها ضعفا عدد سكان العالم سنوياً. ومن كان يتخيّل أن مدناً يدار منها العالم المعاصر على مختلف الصعد، كنيويورك وباريس ولندن وبكين ستصبح كمدن الأشباح لا تجوبها سيارة أو مشاة إلا بتصريح وإذن وعند الضرورة القصوى. ومن كان ليتوقّع خلال العقود الماضية أن البشر يتمتعون بإمكانية الإصابة بهذا القدر من الهلع والذعر.
إن عدنا إلى الماضي فهل سيكون ما نراه واقعاً قابلاً للتغيير ؟ وإن كان كذلك كيف سيكون التأثير على زمننا الذي أتينا منه ؟